ما يحدث اليوم بِمَنْ يطلق عليه حزب عريق ، أهو المخاض الذي سيتولد عنه فقراً ؟ أم أنه المخاض الذي سيتولد عنه إثراءاً للحياة النيابية في مصر ؟ ، أري وكما يرصد الكثيرين من المهتمين بالشأن السياسي أنها الأولي ، ولكنه سيكون فقراً كبيرااااااااااً ، وسيحدث أن نكون أم نموذج يقاس عليه ، فتنغمس بعضاً من الأحزاب الأخري في صراعاتٍ بربرية قوامها المصلحة الخاصة بعيداً عن تحمل تبعات بناء حياة برلمانية سليمة ، والتساؤول من المستفيد ومن يضع لمسات أصابعه في تلك المناطق شديدة الحساسية ؟!!!